هل نعلم أن أول ضحية للمجتمع هم الأطفال،لأنهم يتلقون 140رسالة سلبية من فلا ترى علاقة مشبعة بالمبادىء بل فقط احتياج متبادل بين الطرفين لتفريغ الضغط النفسي المزمن ،وطالما هناك احتياج هناك مصلحة و على هذا النحو لا يمكن للمعادلة أن تتحقق
أوليائهم يومياً،ومع فساد المجتمع فمن الطبيعي رؤية شباب ضعفاء و الحقيقة أن آباءهم هم من زرعو الضعف في أنفسهم أما الأسوء فيكون بالإنتقادات المزمنة دون وعي الوالدين بنخاع المشكلة وذلك لا يزيد الشباب إلا انحرافاً .
أما سر العلاقات غير الشرعية فالدافع الأول هو الضغط النفسي الناتج عن الحرمان العاطفي كدرجة أولى