الكلمـــــة الحـــــرّة
الكلمـــــة الحـــــرّة
الكلمـــــة الحـــــرّة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الكلمـــــة الحـــــرّة

منتدى ثقافي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
fadia
عضو ذهبي
fadia


عدد المساهمات : 792
نقاط : 17151
تاريخ التسجيل : 12/11/2009
الموقع : اغادير/المغرب

عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف Empty
مُساهمةموضوع: عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف   عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 09, 2009 10:31 pm

خلال الأسبوع الماضي، ظهرت على حقيقتها مجموعة من الأنظمة التي ظلت تقدم نفسها كنموذج للأنظمة الديمقراطية التي احترفت إعطاء الدروس للأنظمة غير الديمقراطية في مادة حقوق الإنسان وحرية التعبير.
وبالأمس فقط، فضح العقيد معمر القذافي نظاما عريقا في الديمقراطية مثل النظام البريطاني، عندما صرح ابنه سيف الإسلام القذافي بأن صفقة إطلاق عميل المخابرات الليبي المقرحي من سجنه بسكوتلاندا كانت نقطة ضمن النقاط التي تم الاتفاق عليها ضمن صفقة للتبادل التجاري مع بريطانيا.
وأوضح القذافي الابن، في مقابلة مع فضائية «المتوسط» الليبية بعد يوم من إطلاق المقرحي، أن رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير كان يثير الموضوع أثناء كل زيارة له إلى ليبيا، مضيفا أن اسم المقرحي كان مطروحا على طاولة المفاوضات في كل الصفقات التي تتناول النفط والغاز.
ولا بد أن الجميع يتذكر زيارة توني بلير لليبيا عام 2007 خلال ترؤسه للحكومة، تلك الزيارة التي وقعت خلالها شركة «بريتيش بتروليوم»، عملاق الصناعات النفطية البريطانية، صفقة مع ليبيا مقدارها 900 مليون دولار.
وقريبا من بريطانيا، لازالت السويد تتفاعل بسبب المقال الصحافي الذي نشرته جريدة مستقلة تتهم فيه جنود الجيش الإسرائيلي بقتل الفلسطينيين في غزة والاتجار في أعضائهم. فقد تدخل وزير الدفاع إيهود باراك هذه المرة وطلب من مستشاره القانوني الاستعداد لجر الصحافي السويدي الذي كتب المقال. كما وجه باراك رسالة إلى وزير الخارجية السويدي يطلب منه فيها أن تسحب الحكومة السويدية تضامنها مع المقال الصحافي. لأن هذا المقال، حسب إيهود باراك، «لا يحمل نقدا مشروعا، وإنما اتهامات كاذبة ليس لها مكان في نظام ديمقراطي يحترم حرية التعبير». وطبعا، فحرية التعبير التي يقصدها إيهود باراك هي حرية الصحافة السويدية في اتهام المسلمين بالإرهاب والتخلف والهمجية. أما اتهام إسرائيل بقتل الفلسطينيين، وهي الجريمة التي ظل يشاهدها العالم منذ خمسين سنة يوميا في تلفزيوناته، فلا مكان له في السويد، عش الصهيونية العالمية.
وغير بعيد عن السويد، وبالضبط في سويسرا، التي جاء رئيسها، هانس رودولف، برجليه إلى طرابس بليبيا لكي يقدم اعتذارا رسميا إلى العقيد القذافي على اعتقال سلطات بلاده لنجله العام الماضي. وقدم الرئيس السويسري، في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الحكومة الليبية البغدادي علي المحمودي، اعتذاره إلى الشعب الليبي على قيام شرطة جنيف، بواجبها، في اعتقال دبلوماسيين ليبيين بشكل ظالم، ويقصد بالدبلوماسيين ابن القذافي حنيبعل وزوجته في أحد فنادق جنيف بعدما شكا خادمان من تعرضهما لسوء المعاملة.
وهو الاعتقال الذي نتج عنه اتخاذ العقيد القذافي لقرار وقف تزويد سويسرا بالنفط وسحبه من المصارف السويسرية مبالغ مالية بقيمة خمسة مليارات أورو وإنهائه لبرامج التعاون بين البلدين وفرض قيود على الشركات السويسرية.
وها أنتم ترون كيف أن دولتين عظيمتين وعريقتين في الديمقراطية وحقوق الإنسان ترضخان أمام أقدام معمر القذافي بسبب النفط. ومن أجل براميل النفط، تستطيع هذه الدول، التي لا تكف عن إعطائنا الدروس في الأخلاق واحترام حقوق الإنسان، أن تدوس فوق كرامتها وأن ترضخ لمطالب دول من العالم الثالث ليس لها من سلاح آخر تضغط به سوى سلاح النفط.
ويبدو أنه ليس هناك اليوم زعيم دولة أسعد من معمر القذافي، ففي الذكرى الأربعين لجلوسه على كرسي رئاسة ليبيا، ليست هناك هدية أغلى من اعتذار سويسرا الرسمي وإطلاق سراح المقرحي من سجون سكوتلاندا وفضح هذا الاعتذار السويسري وهذه الصفقة التجارية مع بريطانيا على رؤوس الأشهاد في ندوتين صحافيتين.
وبعد هذه الفضيحة التي تورطت فيها الحكومة السويدية التي بدأت ترتجف أمام الهجوم الإسرائيلي بسبب مقال صدر في جريدة مستقلة ينتقد جرائم الجيش الإسرائيلي في غزة، وبعد الفضيحة التي تورطت فيها الحكومة السويسرية بسبب اعتذارها إلى القذافي عن تطبيق رجال أمنها للقانون مع ابنه وزوجته، وبعد فضيحة الحكومة البريطانية التي قايضت عدالتها بصفقة نفطية وقبلت إطلاق سراح المقرحي رغم الرفض الأمريكي، فإنه يحق لنا نحن مواطني دول العالم الثالث، تلك الدول التي تصنفها تقارير منظمات بريطانيا والسويد وسويسرا الحقوقية ضمن الدول التي لا تحترم فيها حقوق الإنسان وحرية التعبير، من حقنا أن نقول لهؤلاء أن يكفوا عنا دروسهم المملة حول احترام العدالة والقانون، لأن على الذي بيته من زجاج ألا يرمي الناس بالحجارة.
لقد اتضح الآن بما لا يدع مجالا للشك أن من يتوفر على النفط والغاز في هذا العالم يستطيع أن يلوي عنق جميع الدول الديمقراطية، وأن يجعلها تقترف ما تقترفه الدول المتخلفة التي توجد في مؤخرة الترتيب.
وكل من يتابع القناة التلفزيونية الجزائرية لا بد أنه استمع باندهاش إلى خطاب الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذي تلاه وزير الدولة الجزائري عبد العزيز بلخادم، في ذكرى يوم المجاهد التي توافق ذكرى ثورة الملك والشعب في المغرب، والذي يحتفل به الجزائريون تخليدا لانتفاضة سكان «سكيكدة» الذين خرجوا سنة 1955 في الذكرى الثانية لنفي محمد الخامس ليعلنوا تضامنهم مع الشعب المغربي وملكه.
هذه السنة وعلى غير عادته، تضمن خطاب الرئيس الجزائري تهما فظيعة للاستعمار الفرنسي واتهمه بارتكابه جرائم بشعة ضد الإنسان والأرض والذاكرة الجزائرية، وتحدث عن الإبادة الجماعية وقتل آلاف الأبرياء والإلقاء بجثثهم جماعات في حفر ثم إخراج ترابها بالجرافات لتهيله من جديد. قبل أن ينهي خطابه بتوجيه اتهام رسمي لفرنسا بارتكابها جرائم حرب في الجزائر. ولهذا كله تطالب الجزائر فرنسا بتقديم اعتذار رسمي عن قرن و32 سنة من الاستعمار.
في باريس، تلقوا هذا الخطاب كصفعة قاسية على خدودهم، لكنهم غير قادرين على الرد بموقف سياسي مضاد، لأن بوتفليقة يعرف كم هي فرنسا محتاجة إلى أنابيب غازه، تماما مثلما هو محتاج إلى أنابيب «الصيروم» الذي يعلقونه له كلما ذهب إلى مستشفيات فرنسا للعلاج.
وبعد هذا الخطاب الذي زلزل قصر الإليزيه بباريس وساكنيه، من المنتظر أن تتراجع فرنسا عن موقفها المتصلب الذي لخصه ساركوزي في جملة واحدة عندما قال: «لا يمكن للأبناء أن يعتذروا عن أخطاء الآباء»، خصوصا إذا حرك بوتفليقة آلته الجهنمية المسماة شركة «صوناطراك» النفطية، تلك الآلة التي تضمن التدفئة لملايين الفرنسيين خلال فصل الشتاء
البارد.
وساركوزي مخطئ تماما عندما يقول إن الأبناء ليس عليهم أن يعتذروا بسبب ما اقترفه آباؤهم، فالإيطاليون الذين اعتذروا قبل أشهر إلى الشعب الليبي عن جرائم الاحتلال الفاشي لليبيا ليسوا هم الإيطاليين الذين اقترفوا هذه الجرائم، ومع ذلك اعتذروا نيابة عن آبائهم.
وليس مستبعدا أن تستعمل الجزائر سياسة الضغط الغازي لتركيع ساركوزي وجعله يعتذر إلى الجزائريين عما اقترفه أجدادهم، رغم أن ساركوزي لا يد له ولأجداده في هذه الحكاية، فأجداده جاؤوا مهاجرين من هنغاريا، وهنغاريا ليس بينها وبين الجزائر سوى الخير
والإحسان.
هذه، إذن، أمثلة واضحة لدول ديمقراطية وعظمى تبتلع ألسنتها وتسكت أو تعتذر صاغرة إلى دول تنتمي إلى العالم الثالث، بسبب إدمانها على الغاز والبترول، أو بسبب خوفها من السطوة الإسرائيلية. فالغاز والبترول هما عصب اقتصاد هذه الدول، ولذلك تصبح العدالة والحرية والديمقراطية أمام رائحة هاتين المادتين السحريتين مجرد دروس يمكن تلقينها لدول العالم الثالث والدول السائرة في طريق النمو.
غير أنه بعد هذا الذي وقع، من حق هذه الدول المتخلفة التي تنتمي إلى العالم الثالث أن تطالب هؤلاء «الأساتذة» الأوربيين بالتوقف عن إعطائها الدروس في حرية التعبير واحترام حقوق الإنسان، على الأقل حتى يعطي هؤلاء «الأساتذة» الدليل على أنهم أول من يطبقها، حتى ولو كان الثمن هو فقدان براميل وصفقات البترول والغاز.
مقال لشيد نيني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bassam65
عضو ماسي
bassam65


عدد المساهمات : 3455
نقاط : 20326
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
العمر : 59
الموقع : سوريا

عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف Empty
مُساهمةموضوع: رد: عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف   عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 09, 2009 11:11 pm

دائما وبنفس الطريقة يمارس الغرب لعبته القذرة ضد الشعوب المستضعفة مما يؤكد ان لعبة الديموقراطية ما هي الا ستار او غربال ليصلوا الى ما يريدون

لكن متى يتحرر العرب وانظمتهم الفاسدة من هذه التبعية والرضوخ الى الاوامر السادية الغربية ليضمنوا بقاءهم على كراسيهم النخرة المتعفنة
اين الديموقراطية وحقوق الانسان عند احتلال افغانستان ثم العراق واين هي في لعبة الصومال النازف
اين الديموقراطية المستلبة للمسلمين في اوروبا
الم يعتذر العالم الغربي لليهود
الم تدفع المانيا المليارات تعويضا عن المحرقة المزعومة
متى يصحو الحكام اللا عرب ويرحلوا
على الاقل للحفاظ على بعض ماء وجوههم ان بقي فيها ماء او حياء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fadia
عضو ذهبي
fadia


عدد المساهمات : 792
نقاط : 17151
تاريخ التسجيل : 12/11/2009
الموقع : اغادير/المغرب

عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف Empty
مُساهمةموضوع: رد: عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف   عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 09, 2009 11:43 pm

نعم هي ديموقراطية حربائية كل مرة بلون تخدم مصالح المسفيدين بالدرجة الاولىويا بخت من له ما يضغط به على الاساتذة ومن ليس له لا كلمة له ولا راي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الهادي الزغيدي
مدير الموقع
الهادي الزغيدي


عدد المساهمات : 4023
نقاط : 23504
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
العمر : 49
الموقع : تونس

عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف Empty
مُساهمةموضوع: رد: عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف   عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 10, 2009 1:16 pm

الأخت العزيزة فاديا


أولا : شكرا لك على هذا الموضوع الهام جدا لأنه يضع الإصبع مباشرة

على موطن الداء .

ثانيا : لا يمكننا أن نشكك في الديموقراطية الغربية ، لأنها بالفعل ديموقراطية

أنجزتها الشعوب الغربية و حققتها بفضل ثوراتها و بفضل بذلها للدماء ، و هذه

الديموقراطية هي التي منحت الغرب أسباب تقدمه . كما أن الديكتاتورية

و القمع الذي تعيشه الشعوب العربية هو سبب تخلفها عن الركب . و لكن

السؤال المطروح هو : كيف استطاعت هذه الدول الغربية تحقيق الديموقراطية

على مستوى أوطانها في حين أننا نجدها على المستوى الخارجي تستعمل

أسلوبا بعيدا كل البعد عن الديموقراطية فتستعمر و تغتصب الأراضي و تقتل

الشعوب و تصنع الأسلحة ...؟ إننا لو أجبنا عن هذا السؤال لعثرنا على الإجابة

مباشرة لأن الأنظمة الغربية باعتبارها أنظمة رأسمالية عاجزة عن

تحقيق الرخاء الإقتصادي و الإستقرار المادي لشعوبها إلا إذا عملت على نهب

خيرات الشعوب الأخرى . فالنظام الرأسمالي من شأنه أن يعمق الفوارق

الطبقية و يستغل الطبقة العاملة ، و بالتالي فإن نتائجه تكون وخيمة على

المجتمعات التي تطبقه ما لم تعمل على البحث عن مصادر أخرى لإنعاش

إقتصادها و توفير الخدمات لشعوبها ، و هذه الخيرات لا يمكن الحصول عليها

إلا بالقوة .

و تأكيدا لما ذكرت فإننا كدول مستعمرة و تابعة قادرون لو توفرت لدينا أنظمة

وطنية تراعي حقوقنا و تحمي ممتلكاتنا من النهب الغربي أن نجعل هذه

الأنظمة الغربية تركع تحت أقدامنا لأننا نحرمها من إمكانية تحقيق التوازن

الإجتماعي لشعوبها و نتسبب في ثورة شعوبها عليها لأنها آنذاك لن

تستطيع أن توفر لها احتياجاتها التي تعودت عليها و سترتفع أسعار مختلف

المواد مقابل انخفاض الأجور . و ستتحول هذه الأنظمة التي تتشدق

بالديموقراطية التي وهبناها لها نحن بسبب أنظمتنا الفاسدة و العميلة إلى

أنظمة ديكاتورية تعتمد القمع لإسكات شعوبها و منعها من الانتفاضة عليها

مثلما هو الحال بالنسبة لنا الآن فأنظمتنا بسبب بيعها لخيراتنا و إهدارها

و منحها للإستعمار باتت عاجزة عن توفير المناخ الديموقراطي و عن تحقيق

التوازن الإجتماعي.


شكرا مجددا على الموضوع

و لك تحياتي و ودّي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elkalima-elhorra.ahlamontada.com
????
زائر




عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف Empty
مُساهمةموضوع: رد: عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف   عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 2:38 am


الأخت فادية
السلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته

هي ليست ببعيدة عن النظام الغربي كنهج منظم يتبعه مع دول العالم العربي والإسلامي أهم نقاطها الرئيسية الآتي:
1ـ باعتبارها الدول التي تفرض الأجندة في العقود الماضية، وبعد تحرير معظم البلدان من الاحتلال الغربي المباشر.... كان الاستعمار الجديد عبر فرض أنظمة تنفذ كافة أجندات الاستعمار بوجه جديد.
2 ـ استغلال الثروات الباطنة والكامنة في عالمنا العربي والإسلامي عن عقود الاستثمار الخاصة بتكنولوجيا استخراج هذه الثروات الباطنة (الحصرية).
3 ـ خلق عقل منهزم منبهر بالحضارة الغربية، تُقتل فيه نوازع الإبداع، والاعتماد على العقول الدارسة في الغرب من العرب لتمرير نزعة الحداثة حسب منهجيات الغرب.
4 ـ خلع جلدتنا من الحضارة الإسلامية والعربية والتي كانت محطة الإعجاز في وقتها وحتى لا نحي في نفوسنا قراءة تاريخنا بالصورة الصحيحة والوقوف على أسباب إعجاز الأمة، ألبسنا الغرب اليوم مستحدثات نغوص في فلسفتها كالحداثة، والتجديد، والعولمة، والضحكة الكبرى الديمقراطية، ....الخ.... دون النظر في أسباب ما نحن فيه من تخلف وعجز.
5 ـ تصدير أفكار الليبرالية، وتثبيت منفذيها من جلدتنا، وتفكيك وشرذمة معتقدات الأمة بين يسار ويمين، ومعتدل ومتطرف، وإرهاب وحروب، حروب في العقود الثلاثة الأخيرة، فـُتت فيها الأمة واسُتنزفت طاقاتها ومُررت المخططات الغربية كما شاء لها الغرب وحليفته الكبرى أمريكا...!
خلاصة قولي: العيب في الأمة من داخلها أنّها لم تعي آليات التغيير,, تبدأ بقراءة متأنية لبنيتها التي نخرها المستعمر عبر أدواته في العقل العربي والوقوف على طريقة علاجه، مهما كانت تضحيات ذلك... !

كل الشكر على هذا الاختيار القيّم
وكل تقديري واحترامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
phenix
عضو
phenix


عدد المساهمات : 74
نقاط : 15897
تاريخ التسجيل : 19/12/2009
العمر : 42
الموقع : سلا, المغرب

عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف Empty
مُساهمةموضوع: رد: عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف   عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف I_icon_minitimeالأحد يناير 10, 2010 1:51 am

مقال رائع جدا في الصميييييييييييم
هم ديموقراطيين فيما بينهم اعني اليهود و النصارى إلا انها تصبح ديموقراطية منافقة كلما تعلق الامر بمسلم فهم يحورونها على هواهم لانهم يعرفون انه لا يجمعنا و الديموقراطية سوى الخير و الاحسان فهم ياخدوننا على قد عقولنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عندما تعتذر الديمقراطية للتخلف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موريتانيا تعتذر رسميا للزنوج
» التأهل إلى الديمقراطية
» دَمِقْرِطُونَا 00 قبْلها تَحسنّوا علينا أرجـِعوا لنا حقوقَنا0000!!!
» الاصلاح السياسي بتونس بين جاذبية التسلط وجاذبية الديمقراطية
» عندما تكون ....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكلمـــــة الحـــــرّة :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: