الكلمـــــة الحـــــرّة
الكلمـــــة الحـــــرّة
الكلمـــــة الحـــــرّة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الكلمـــــة الحـــــرّة

منتدى ثقافي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
chrestina14
عضو



عدد المساهمات : 101
نقاط : 16011
تاريخ التسجيل : 11/11/2009

التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟   التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 11, 2009 12:32 am

مساء الخير

كيفكن ؟؟
الحقيقة هناك موضوع يشغلني منذ فترة .. و هو مسألة التقمص ؟؟؟
و ما هي عند الطوائف و الاديان ؟؟؟
و اريد مساعدتكم في البحث للوصول الى نتيجة واقعية
و شكرا كتير لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bassam65
عضو ماسي
bassam65


عدد المساهمات : 3455
نقاط : 20287
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
العمر : 59
الموقع : سوريا

التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟   التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 3:44 am



عقيدة التناسخ منتشرة بين كثير من الشعوب، فما هي حقيقة هذه المسألة، وهل يوجد أدلة علمية تنفي أو تثبت ذلك؟ فيما يلي نحاول الإجابة عن هذا السؤال.....





السؤال وردنا من أحد الإخوة الأفاضل يقول فيه: يتحدث بعض الأقوام عن تناسخ الأرواح وحلول الروح قي عدة أجساد قبل تطهرها ؟؟؟ ويستدلون بآيات من القرآن (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي) [سورة الفجر: الآيات 27-30]. فما هي حقيقة هذا الأمر؟

الجواب:

منذ آلاف السنين حاول الشيطان إغواء الناس واتبع أساليب كثيرة لتحقيق أهدافه ليضل الناس عن طريق الله وينفذ قوله عندما قال: (قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) [الحجر: 39-40]. وفي موقف آخر قال إبليس: (وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا * وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ) [النساء: 118-119]. فأبعد الناس عن الحق، وأخرجهم من النور إلى الظلمات، فابتدعوا الأساطير ومنها أسطورة تقمص أو استنساخ الأرواح. وهي فكرة أوحاها الشيطان لأوليائه ليوهمهم بأنه لا توجد حياة بعد الموت، وأن الروح تنتقل من إنسان لآخر.

والآية التي يستدلون بها على صحة معتقدهم هي قوله تعالى مخاطباً النفس المطمئنة: (فَادْخُلِي فِي عِبَادِي)، وفسروها على أنها إشارة إلى انتقال الروح من الميت إلى جنين في بطن أمه أو إلى حيوان أو غير ذلك. ومع أن الآية واضحة في حديثها عن النفس وليس الروح: (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ)، فالروح لا تنتقل من شخص لآخر وهي أمر من الله: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) [الإسراء: 85]. أما النفس فهي التي تتذوق الموت، يقول تعالى: (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ) [آل عمران: 185]. والنفس هي التي تُحاسب يوم القيامة، يقول تعالى: (وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) [البقرة: 281].

ولذلك نجد الكثير من الناس يخلطون بين مفهوم النفس والروح، والقرآن يفرّق بينهما بوضوح، فقد ذكرت النفس في مئات المواضع من القرآن، نجد أن الروح لم تُذكر إلا 23 مرة (بعدد سنوات نزول القرآن)! وقد سمَّى الله القرآن بالروح، يقول تعالى: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) [الشورى: 52].

ويمكن أن أستخدم تشبيهاً لتبسيط هذا الأمر، فلو فرضنا أن الإنسان يشبه السيارة، فالروح هي القوة المحركة، والسائق هو النفس التي تتحكم في الجسد (هيكل السيارة والمعدات المحمولة عليها). ولذلك فإن البصر والسمع والجلد والقلب والدماغ والكبد ... كلها أجهزة سخرها الله لك أيها الإنسان، وسخر لك الروح لتعطيها القوة المحركة، أما النفس فهي التي تقود هذه الأجهزة وتوجهها إما إلى طريق الجنة أو إلى طريق النار.

لذلك سوف يشهد عليك جلدك يوم القيامة وينطق ويتكلم ويخبر بكل شر قمت به: (وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [فصلت: 21]. وسوف تشهد عليك رجليك ويديك، ولن تملك القدرة على الكلام بفمك، فربما اللسان يكذب ولكن اليد والرجل لا تكذبان: (الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) [يس: 65].

أما قوله تعالى للنفس المطمئنة: (فَادْخُلِي فِي عِبَادِي) أي فادخلي بين عبادي وجاءت كلمة (فِي) هنا لتعبر تعبيراً دقيقاً عن محبة عباد الله الصالحين بعضهم لبعض وحرصهم على بعض حتى يصبحوا كالجسد الواحد! ولذلك فإن سيدنا سليمان عليه السلام لم يقل: وأدخلني برحمتك بين عبادك الصالحين إنما قال: (وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ)، وهذا لا يعني أن سيدنا سليمان طلب من ربه أن يدخله داخل العباد الصالحين إنما أن يدخله بينهم ويكون واحداً منهم.

ولذلك فإن الله يدخل كل نفس مطمئنة في عباده الصالحين يوم القيامة، ويدخل كل نفس ظالمة في جهنم لتُعذب مع الكافرين والملحدين والمستهزئين، يقول تعالى: (وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ * سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّارُ * لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) [الرعد: 49-51]. نسأل الله تعالى أن ينجينا من عذاب يوم القيامة!

أما الدليل العلمي على أن التقمص لا أساس له، فحتى هذه اللحظة لم يكتشف العلماء أي ظاهرة تشير إلى تقمص الأرواح أو تناسخها أو حلولها في المخلوقات، بل بمجرد أن يموت الإنسان فإن جسده يبدأ بالتحلل وليس هناك أي شيء يمكن معرفته بعد الموت، ولذلك فإن القرآن هو الكتاب الوحيد الذي يصف لنا مرحلة ما بعد الموت بدقة مذهلة.

هناك تجارب يقوم بها العلماء اليوم لاكتشاف أسرار الموت، ويزعمون أن بعض المرضى قد مرّوا بتجربة الموت المؤقت ورأوا نفقاً في نهايته نور، ومنهم من يعتبر أن الموت عبارة عن عملية تحلل طبيعية للجسد وانتقاله من شكل لآخر (كما يدعي بعض الملحدين)، ونقول بأن جميع التجارب لن تسفر عن أي شيء، لأن الله جعل بعد الموت برزخاً لا يستطيع أحد اختراقه، يقول تعالى: (حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) [المؤمنون: 99-100]. فهذه الآية دليل على أن من يموت لن يرجع إلى الحياة مرة أخرى (إلا في بعض المعجزات مثل معجزة سيدنا المسيح الذي كان يحيي الموتى).

وخلاصة القول: تناسخ الأرواح ليس صحيحاً وهي مجرد أقوال ولا يوجد برهان علمي أو شرعي عليها، بل كل ما يُروى بشأن ذلك هو قصص وتخيلات لم يقم الدليل العلمي عليها .وليس من الممكن أن يحاسب الله نفساً بالنيابة عن نفس أخرى أو يحلّ نفساً مكان نفس، يقول تعالى: (أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى * وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى * ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى * وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى) [النجم: 38-41]. فهذا النص الكريم يدل دلالة قطعية على أن كل نفس ستحاسب عن نفسها وأن منتهى الأنفس إلى الله تعالى وليس إلى كائنات أخرى! يقول عز وجل: (يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) [النحل: 111].

وأقول أخيراً: هناك قوى خارقة وطاقات كامنة سخرها الله للبشر، مثلاً أعطى الله طاقات خارقة لسيدنا سليمان عليه السلام فسخر له الريح والجبال والشياطين والجن والطير... وهناك معجزات أعطاها الله لأنبيائه، وهناك قدرات فائقة يمنحها الله لبعض عباده "مثل الكرامات" وحتى لغير المسلمين يمكن أن يمنحهم الله تعالى قوة خارقة ليختبرهم بها... ولذلك فإن التقمص أو التناسخ لم يُبنى على أساس علمي، ولو أننا نرى بعض الظواهر الخارقة لبعض الأطفال والتي لم يتمكن العلماء من تفسيرها علمياً، فهذه تبقى حتى يكشف العلم شيئاً بخصوصها... والله أعلم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bassam65
عضو ماسي
bassam65


عدد المساهمات : 3455
نقاط : 20287
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
العمر : 59
الموقع : سوريا

التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟   التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 3:46 am

تناسخ الارواح


نعلم جميعا ان الروح بعد ان تفارق الجسد عند الموت تذهب الى بارئها سبحانه وتعالى ...ولكن في بعض العقائد كالهندوسيه والبوذية ..يؤمنون بأن الروح تنتقل من جسد الى جسد آخر ومايسمى بتناسخ الارواح....وهو ليس بمعتقد فقط بالنسبة لهم بقدر ماهو ركيزة واساسية من ركائز واساسيات ديانتهم التي اسسها بوذا مع العلم انه لم يترك لهم اي كتب او وثائق بل قام بتعليمهم مباديء الديانه البوذيه شفويا وقام طلابه بدورهم بكتابتها بمخطوطات ورسائل في مخطوطات الفيدا وهو من اقدم المخطوطات على وجه الارض ...وايضا تجدها عند كتب الكابالا التابعه للديانه اليهوديه..فيما بعد...
التناسخ نظرية قديمه وعقيدة انتشرت قبل ظهور الديانه المسيحيه بكثير ...وهي من اساسيات الهندوسيه والبوذيه واليهوديه ..بتفرعاتها....وايضا لدى بعض القبائل في جنوب افريقيا....

اخذت نظريه التناسخ وقتا وجهدا في البحث والقراءة وجمع الادله ..من المؤرخين والعلماء والباحثين والروحانيين خلال القرون الاخيره وبعد جهود مكثفه من علماء اوروبا وامريكا في القرن الاخير بالبحث عن مصداقية وحقيقة التناسخ او التقمص كما اطلق عليها علماء العصر الحديث...استقروا على وضع هذه الحاله والنظريه ضمن علم الباراسيكولوجي...بل اعتبروها ركيزة من ركائز هاذا العلم..

مؤمني هذه العقيده يؤمنون بالفلسفات الموجوده في كتاب الفيدا وتعتمد فلسفته على ان طبيعة وتكوين المخلوقات ...آلهية الطابع...بأن الاله يوجد في كل المخلوقات على الارض ..لذا كان مبدأ تناسخ الروح لديهم مؤسس على ان الانسان هو بالحقيقه كيان آلهي داخل جسد...
وهناك ايضا اليهود الذين يؤكدون على فكرة التناسخ اعتمادا على ماورد في كتاب الكابالا وهو كتاب سري قديم يحتوي على تعاليم دينيه سرية للمختارين منهم وورد فيه ان الاله يتجسد في جسم انسان وهم سيرونه!! كما ان الانسان....هو بالحياة الدنيا فقط....يموت ويحيا يموت ويحيا...ولا وجود لحياة البرزخ لعدم ايمانهم بها لانها مخالفه لعقيدتهم ولا تعتبر من الحقائق بالنسبة لهم...
بالنسبة لطرق الانتقال او نوع الانتقال الذي يحصل للروح بعد الموت..حسب معتقداتهم الاساسيه والقديمه قبل التعديل عليها عند البعض من مؤيديها...(هههههه كالعاده تحريف تحريف تحريف ...حتى بأمورليس لها اساس من الصحه)!!!
ان الانسان اذا زادت سيئاته فان روحه بعد موته تنتقل الى حيوان استحقاقا لاوصافه او اعماله قبل موته...ويسمى (مسخ).
واذا زادت خطاياه اكثر فأن روحه تنتقل الى نبات ويسمى(فسخ).
واذا زادت اكثر واكثر ذنوبه وسيئاته انتقلت روحه الى جماد ويسمى(رسخ).
وجميع ماذكر يعد عقابا ...وانتقال الروح الى انسان يعتبر ثوابا..!!
انسان.....الى انسان=تناسخ
انسان.....الى حيوان=تماسخ
انسان.....الى نبات=تفاسخ
انسان.....الى جماد=تراسخ
بعد قرون من الاعتقاد بهذا المبدأ وجد بعض اتباعه هذه النظريه انها اهانه بكرامة روح الانسان من خلال الاعتقاد بان روح الانسان تنتقل الى حيوان اونبات او جماد...وهاذا الشيء ضد خصائص وكرامة الروح البشريه..لذلك قام العلماء الروحانيين المعتقدين بها خلال القرن الاخير بوضعها تحت البحث العلمي بعد ان كانت تعتبر قديما قضيه ايمانيه فقط....واعتبروها من الامور الغيبيه واستقروا على ان الروح تنتقل من جسد انسان الى جسد انسان آخر فقط...
وعلى الرغم من انه لم يثبت علميا حقيقة هذا المعتقد..وحتى بوجود ادلتهم المزعومه الضعيفه ...نجد انه مازال المؤمنون بها متمسكين بهاذا الاعتقاد ليومنا هاذا..!!!!!


من بعض اقوال المؤمنين بها وادلتهم الواهيه:

1-عندما يكون الانسان في مكان ما ويكتشف او يشعر بانه رأى او زار هاذا المكان من قبل ....ولكنه بالحقيقة لم يسبق له ان شاهده او زاره(المعنى ان الروح التي تسكن جسده حاليا زارت هاذا المكان..!!!!
(هههههه للمعلومه ان هذه الحاله تسمى علميا ديجافو وجميعنا نمر بها..)

2-عند وجود بقعة في الجسم او مانسميه(وحمه)يعتقدون بانها مكان اصابة جسد الروح السابقه التي تسكن جسد الشخص الحي حاليا.!!!

3-ان هاذا العدد الكبير من البشر الموجود على هذه الحياة في الارض لايمكن تواجده بهذه الكثره الا من خلال تناسخ وانتقال الارواح من جسد الى جسد بعد الموت!!!!

وبعض ماذكر بمعتقدهم:

_ كما أن النفس تمر جسدياً في الطفولة والشباب والشيخوخة ، فإنها تمر أيضاً من جسد إلى جسد .

_ إن ما هو موجود حقيقة يستحيل أن ينقطع عن الوجود ، وما هو غير موجود فلن يبدأ بالوجود .

_ الروح المتقمصة تخلع الجسوم القديمة وتتخذ لها جسوماً جديدة كما يستبدل الإنسان بثيابه البالية ثياباً جديدة .
...................
بعض اقوال مؤيدي نظرية ومعتقد التناسخ (التقمص):

ويقول محمد باشا : في رسائل ( الفيدا ) وهي أقدم النصوص الدينية ، ولا نجد أي نص صريح عن التناسخ ، ولكننا نجد هذا النص في التعليم السري المرافق لأسفار ( الفيدا ) ، يقول :

" الروح عند انفصالها عن الجسد الفاني لا تفقد كل جسمانية وإلا تتضعضع في نفس الكون ، بل يبقى لها جسم مجيد كجسم الآلهة ومصوغ من النار ، فهذا الشفع السري ، أي الروح التي هي شرارة أو شعاع من النار الإلهية من جسمها اللطيف الفائق البهاء ، تلبث دائماً مستعدة للاتحاد بجسد جديد منظور عندما تضطرها إلى ذلك شريعة الكائن الأسمى " .



............

وقال شري أوروبندو : " تنتقل الروح بعد موت الجسد إلى عوالم أخرى ثم تكمل دورات تناسخها في أجسام جديدة".


............


وقالت ما أننداموي : "الموت إنما هو تغيير ثياب
............



وقال غاندي : "إنني أؤمن بتعاقب الحيوات كما أؤمن بوجود جسمي الحالي ، وبأن الإنسان ارتفع إلى حالة عالية بعد ولادات كثيرة في العالم الحيواني" .

.................................................. ..........................

واخيرا....نقول بأن مانكتبه هنا من مواضيع تختص بالامور الغربيه والعقائد الاخرى التي لم يجد لها العلم تفسيرا ولم تثبت حقيقة
وجودها ...طرحناها للمناقشه ومعرفة طريقة تفكير هؤلاء...والايمان بما يعتقدون فيه...هو لمجرد الاطلاع فقط...ولن يؤثر على ايمان اي شخص منا...ولا يعتبر تشجيع او ترويج لما يذكر...بل تثقيف واطلاع ومعرفه..بما حولنا على هذه ارض من غيبيات ومعتقدات واساطير..
تحياتي لكم جميعا وارجوا تفاعلكم واضافة اي معلومات تثري من الموضوع....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟   التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 15, 2009 10:16 pm


السلام عليكم ورحمته تعالى
موضوع هام ، طرحتيه كسؤال ينم عن حب المعرفة، وكسب الثقافة المؤهلة للفرد خصوصاً عندما يكون جاداً بكسب العلم والمعرفة، والأخ بسام لم يترك لنا مجالاً للشرح بعد أن قدم نموذجاً جيداً عن التقمص (التناسخ)، وأحببت أن أشارك معكم في هذا الموضوع فقط لأهميته الثقافية، وتقديراً لكي لجهودك الطيبة في المنتدى.
التقمص
هو انتقال الروح من جسد إلى آخر و تختلف الفرق في تفسير التقمص:

فالتقمص في الديانة البوذية
هو انتقال الروح من جسد الإنسان إلى جسد آخر بعد موته ويعتبر البوذيين أن الحياة هي عذاب وعليه فإن روح الإنسان إذا لم تكن صالحة ستعود إلى الأرض في جسد آخر حتى تصبح طاهرة تذهب إلى النيرفانا.

أما التقمص عند اليونانيين
فالباحثون يعتبرون الفلسفات اليونانية في موضوع التقمص ممثلة بأرسطو حيث أنه هو أول من كتب عن التقمص، ومنهم من يرجعها إلى أفلوطين المصري مؤسس مذهب عبادة العقل الكلي والنفس الكلية، وأرسطو يعتقد أن الروح إذا لم تكن صالحة تعود لتخلق في حيوان وعلى إثره قال قوله المشهور "أعرف نفسك" حيث أن الإنسان إذا لم يعرف نفسه ويكون صالحاً قد تتقمص روحه في جسد حيوان.

فلسفة التناسخ(التقمص) لدى بعض الطوائف
في بعض الطوائف دخل التقمص إليها قادماً من الفلسفة اليونانية حيث يعتقد الإسماعيليون بأن التقمص يمر عبر أربع مراحل هي النسخ والمسخ والفسخ والرسخ وهي حسب التسلسل من الممكن أن تعود الروح و تخلق في إنسان أو حيوان أو نبات أو جماد أما طائفة الموحدين والمعروفين باسم الدروز يعتقدون بأن التقمص يكون فقط بين جسد إنسان وجسد إنسان آخر وله فترة محددة وليس دائما وهذه الفترة هي كما يعتقد الدروز فترة اختبار الروح في عدة مراحل و يعتقدون بأن العدل الإلهي يكون من اختبار الروح في عدة مراحل يكون فيها الإنسان غنيا و فقيرا و يكون الناس متساوون في فترة الإختبار التي سيتم محاسبتهم عليها في يوم القيامة الذي تؤمن به الأديان السماوية كيوم لمحاسبة الإنسان على عمله في الحياة. وأيضا لدى الطائفة العلوية ، إيمان بالتقمص .. حسب اعتقادي ..... لكني لست واثقاً تماما .
وحسب علمي إن التناسخ بالمفهوم الديني لبعض هذه الفرق والمذاهب هو انتقال روح الإنسان بعد الموت إلى جسد آخر ،أي فور مفارقة الروح للجسد وقبل أن يدفن الجسد تتقمص تلك الروح جسد آخر ، وهذه العقيدة لا يقول فيها على حد علمي سوى الدروز والعلوية، أما الإسماعيلية فيرفضونها رفضا تاما بل يقول -الاسماعيليون إن الإنسان بعد موته يتحول جسمه المركب من الماء والهواء والنار والتراب إلى ما يجانسه من هذه العناصر التي ركب منها يوم مولده وينتقل عنصره الروحاني (الروح ) إلى عالم العقول،فان كان مؤمنا عارفاً فإن روحه تعود إلى الأصل الذي انبثقت منه قبل تعلقها بالجسد وان كان شريرا عاصيا لإمامه ومخالفا لحدوده ودعاته هبطت إلى عالم المنكوسات...أما المسخ يعني انتقال روح الإنسان بعد الموت إلى حيوان أو نبات أو معدن من المعادن بحسب اكتساب تلك الروح عندما كانت في عالم الكون والفساد .ولها تأويل باطني عند االاسماعيليين أي أنه الخروج من دعوة أهل الحق إلى دعوة أهل الفساد..إلا أنهم أي الاسماعيليون يسخرون من التقمص والمسخ بالشكل المادي .وباعتقادهم أن الأجساد ليست سوى ثياب للأنفس ترتديها إبان وجودها في هذه الدنيا ومتى بليت هذه الثياب وفارقت الجسد نفوسها تتقلب بالبرزخ بحسب اكتسابها من الخيرات والعلوم والمعارف .ويذهب بحسب علمي الدروز والعلوية ..
إلى أن الأرواح بالمختصر لدى هذه الطوائف تنسخ في أربع أجناس عند معظمهم كما أوضحها الأخ بسام فهي :
النسوخ: تعني نسخ بدن انسان إلى إنسان آخر
المسوخ :ويعني نقل أرواح البشر إلى البهائم والطيور والسباع
الفسوخ: نقل الأرواح إلى دواب الأرض الحقيرة كالحيات والعقارب والخنافس والسلاحف
والرسوخ :هو نقل أرواح البشر إلى أنواع الشجر والنبات والمعادن

التقمص في الشريعة الإسلامية
مسألة التقمص أو ما يسمونه بالتناسخ هو من العقائد الباطلة والذين يزعمون أن الروح تنتقل من شخص إلى آخر ، أو من إنسان إلى حيوان ؛ لأن الروح هي أخص خصائص الإنسان ، فإن فيها مساً لعقيدة الإسلامية ، وهذا مخالف للعديد من النصوص القرآنية منها ، يقول الله تعالى : " إن كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا . لقد أحصاهم وعدهم عدا . وكلهم آتيه يوم القيامة فردا " ويقول سبحانه : " كل نفس بما كسبت رهينة " ويقول جل وتعالى : " يوم لا تملك نفس لنفس شيئاً والأمر يومئذ لله " ويقول سبحانه وتعالى : " واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون" .والنصوص في هذا السياق كثيرة .ثم إن أمر النفس والروح من عالم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله ولهذا قال الله سبحانه وتعالى : " ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا " .فاكتفى بأنها من أمر الله ، وبين ما ركب عليه البشر من نقص المعرفة لهذه الأمور ، وبهذا لا يمكن تحديد ماهيتها ولا طبيعتها ولا صفاتها ولا يعرف عنها إلا آثارها .وما بين الله ورسوله من شأنها فكيف يدعي مدع أن الروح تنتقل من هذا إلى هذا ، أو تتناسخ أو تتقمص .
وقد ذكر الله تعالى قصة الروح عند النوم وعند الموت فقال سبحانه : ( الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى)
ولهذا قال صلى الله عليه وسلم : ( النوم أخو الموت. )
وقال صلى الله عليه وسلم : ( من مات قامت قيامته.)
ولم يذكر عليه أفضل الصلاة والتسليم بعثها إلى غير صاحبها ، و لا الاشتراك فيها .
وإذا كان لا يمكن ولا يتصور اشتراكاً في سمع ولا بصر ولا عقل ولا غيرها فاستحالة الاشتراك في الروح ، وبالتاي هي دعوى فارغة عن البرهان الشرعي، رفضها الشرع كما يرفضها العقل والمنطق والفكر السليم
والله المستعان
وفقك الله والله يرعاك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التقمص ... ماذا في طياته ؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا تفعل إذا سقط من عينك من تحب؟؟ !!
» ماذا بعد الكارثة
» ماذا بعد المباراة
» الغزلان ماذا عنها
» ستار أكاديمي فن ... أم ماذا ؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكلمـــــة الحـــــرّة :: المنتدى العام-
انتقل الى: