ان هذا النظام الآبق والفاسد ككل الانظمة العربية الاخرى التي تفتقر الى ادنى درجات المسؤولية والوطنية لن تتوانى عن ذبح شعوبها خدمة لساداتها في تل ابيب وواشنطن
ولن تتواني عن هتك كل المقدسات والاعراف وكل الحقوق حتى الآدمية لشعوبها
ولا ضير عندها ان يموت اي مواطن لان من يموتون في السجون عددهم اكبر
وربما وهذا الارجح هي من دست احد عملائها لافتعال الفتنة