الكلمـــــة الحـــــرّة
الكلمـــــة الحـــــرّة
الكلمـــــة الحـــــرّة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الكلمـــــة الحـــــرّة

منتدى ثقافي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دمشق- مؤتمر الاحزاب العربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bassam65
عضو ماسي
bassam65


عدد المساهمات : 3455
نقاط : 20296
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
العمر : 59
الموقع : سوريا

دمشق- مؤتمر الاحزاب العربية Empty
مُساهمةموضوع: دمشق- مؤتمر الاحزاب العربية   دمشق- مؤتمر الاحزاب العربية I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 14, 2009 2:33 pm



[size=9]مؤتمر الأحزاب العربية ..دعوة لقرار عربي مسـتقل
دمشق
صحيفة تشرين
سياسة
السبت 14 تشرين الثاني 2009
عزيزة السبيني
يأتي انعقاد مؤتمر الأحزاب العربية بدمشق تحت شعار «دورة القرار العربي المستقل» رداً على الضغوط التي تمارسها الإدارة الأميركية في المنطقة، ليس لتكريس القطرية، بل لتجزئة أقطار الوطن العربي إلى كنتونات طائفية ومذهبية وإثنية، ورداً على ذلك يشارك في المؤتمر حوالي (139) حزباً من مختلف الاتجاهات والمشارب الفكرية والسياسية.
[size=9]حول أهمية انعقاد المؤتمر والرهانات التي تواجه العمل العربي المشترك كانت لتشرين اللقاءات التالية: ‏


[size=9]
دمشق- مؤتمر الاحزاب العربية Po001
[size=9]خطاب الرئيس بشار الأسد ‏
[size=9]يتسم بالعمق والصراحة ‏
[size=9]عبد الله المنصوري ‏
[size=9]عضو الأمانة العامة للمؤتمر/ المغرب ‏
[size=9]تتمثل أهمية انعقاد هذا المؤتمر في اجتماع ما يقارب 140 حزباً عربياً، من مناطق مختلفة من الوطن العربي لتدرس أهم القضايا التي تشغل بال المواطن العربي، ومن جهة أخرى فإن الأحزاب المشاركة في المؤتمر هي من أهم الأحزاب الفاعلة في الوطن العربي، والتي تقود الحراك السياسي في أقطارها سواء في الدفاع عن قضايا الأمة، ومواجهة مشروعات التدخل الأجنبي المعادي، أو على مستوى النضال من أجل تحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية داخل كل قطر عربي على حدة، أما الإشكاليات التي تواجه العمل العربي، فهي كثيرة، وأهمها قلة الموارد المالية، فمعظم الأحزاب العربية الفاعلة تفتقد التمويل الذي يساعدها على القيام بواجبها. ‏
[size=9]ثم بعد الشق بين الأقطار العربية، والمشاكل الكثيرة الداخلية لكل قطر، ناهيك عن المشاكل المشتركة، وكلنا أمل بأن ننجح في هذا المؤتمر وتكون توصياته جزءاً من العمل العربي الشعبي المشترك. ‏
[size=9]واسمحي لي بأن أتوجه بالشكر للسيد الرئيس بشار الأسد الذي حدد في خطابه مكامن الخلل والقصور في الوضع العربي الراهن، لقد كنا ونحن نستمع إليه أمام مناضل آت من عمق حركة الشعب العربي، ولم نكن أمام رئيس دولة. ‏
[size=9]وكنا أمام محلل سياسي يستقرئ الأحداث ويربطها ويفسرها بمنطق ناظم لها يغيب حتى عن عدد كبير من المهتمين بالشأن السياسي في الوطن العربي. ‏
[size=9]
[size=9]نسعى لأن تكون إرادتنا حرة ومستقلة ‏
[size=9]أحمد حسن ‏
[size=9]الأمين العام للحزب الناصري/ مصر ‏
[size=9]يناقش المؤتمر قضايا الأمة بشكل عام، والحركة السياسية بين الأحزاب العربية المشاركة من أجل التواصل، والقضايا الأساسية التي يناقشها المؤتمر تتمحور في قضايا النضال العربي في مواجهة العدوان الصهيوني الإسرائيلي المتواصل على أرضنا. ‏
[size=9]وسأنطلق من شعار المؤتمر، الذي هو القرار العربي المستقل، فهو استقلال الإرادة، وتحرير العقل من المؤثرات الغربية والاستعمارية التي وصلت إلى عقول بعض الحكام العرب، نحن في المؤتمر نسعى لأن تكون إرادتنا حرة تقوم على الفهم الواضح لقضايا الأمة، حتى نستطيع تحرير العقل من المؤثرات الخارجية المناهضة لأهداف الأمة، لنتخذ القرار الصحيح. ‏
[size=9]وإن رعاية السيد الرئيس للمؤتمر أمر في غاية الأهمية، وهو داعم للأحزاب العربية بشكل عام، وهذا الدعم ليس بجديد بالنسبة للرئيس بشار الأسد، لأن ما يقوم به في مواجهة التحدي المفروض على الأمة العربية، وسورية بوجه خاص، هو تحد كبير للمخططات الإمبريالية والصهيونية، وخطابه كان واضحاً في موقفه من قضايا الأمة العربية، وقضية المقاومة، وتحرير الأراضي العربية المحتلة في كل قطر عربي. ‏
[size=9]كما كان واضحاً في العلاقات الإيرانية- السورية، والعلاقات التركية- السورية، لقد كان خطاباً تاريخياً شاملاً. ‏
[size=9]أما الإشكاليات التي تعيق العمل العربي المشترك فهي كثيرة وفي مقدمتها محاولة بعض أجهزة الإعلام طمس الهوية العربية، فضلاً عن المشكلات الداخلية لكل قطر. ‏
[size=9]والمؤتمر بحاجة إلى تفعيل الموقف في داخل الأقاليم العربية من خلال تبني قضايا التنمية والتحرر. ‏
[size=9]
[size=9]المؤتمر تجسيد لإرادة الوحدة العربية ‏
[size=9]زكي سعد بناشير ‏
[size=9]جبهة العمل الإسلامي/ الأردن ‏
[size=9]يمكن النظر إلى المؤتمر باعتباره إطاراً جامعاً للأحزاب العربية، وتجسيد لإرادة الوحدة العربية، وخصوصاً على مستوى الأحزاب في العالم العربي، وتنبع أهمية انعقاد المؤتمر من استمرار تبني أو تجسيد الإرادة الجماهيرية العربية في السعي للوصول إلى تحقيق أهداف الأمة العربية وفي مقدمتها الوحدة العربية. ‏
[size=9]أما المعوقات فهي كثيرة، ولكن المهم هو أن يحافظ المؤتمر على هويته، وأخطر التحديات التي يمكن أن يواجهها المؤتمر، هو أن تتسلل إليه بعض المعاني القطرية على حساب المعنى القومي الجامع والوحدة العربية، وبذلك يجب أن يناضل المؤتمر بكل أحزابه ومكوناته للاستمرار بالعمل الدؤوب لتحقيق هذه الأهداف، وعدم الاستسلام لما يسمى بالأمر الواقع، واستمرار تبني القضية الفلسطينية، باعتبارها القضية المركزية للأمة العربية، وما سيتبع ذلك من توفير كل سبل الدعم لقوى المقاومة والممانعة في العالم العربي. ‏
[size=9]وفي إشارته إلى اللحظة الراهنة اعتبرها فرصة قائمة في ظل فشل مشروعات السيطرة الأميركية والإمبريالية في العالم العربي بدءاً من فشل مشروع الشرق الأوسط الجديد، وفشل الاحتلال الأميركي للعراق، وأخيراً فشل المشروع الصهيوني في جنوب لبنان وغزة، بالإضافة إلى فشل مشروعات التسوية والمفاوضات، وهذا من شأنه أن يعزز فرص المقاومة وتوحيد الجهود، وتراص الصفوف للانتهاء من عبثية المفاوضات، وتحقيق دعم حقيقي لبرنامج المقاومة. ‏
[size=9]
[size=9]التدخلات الأميركية ترمي ‏
[size=9]إلى ضرب أي تحرك تقدمي ‏
[size=9]مروان الفاهوم ‏
[size=9]عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ‏
[size=9]يضم المؤتمر نخب المجتمع العربي مفكرين وسياسيين، وممثلين عن أحزاب لها دور هام في النضال على الصعيد الداخلي والخارجي من أجل تصويب الواقع، ويأتي المؤتمر لتثبيت القضايا القومية والوطنية على حد سواء، وآمل أن يشكل هذا المؤتمر إدراكاً أعلى من الوعي لما تعانيه الأمة في هذه المرحلة، وخاصة فيما يتعلق بالعمل الموضوعي الخارجي الذي يستهدف كل إنجاز عربي، فالتدخلات الأميركية تسعى لضرب أي تحرك عربي تقدمي، وعلينا أن نسعى لتعميق الثقافة القومية والرابطة القومية وذلك عن طريق إشاعة الفكر القومي، والابتعاد قدر الإمكان عن القطرية. ‏
[size=9]
[size=9]المؤتمر استجماع لقوة الأمة العربية ‏
[size=9]حسن الحسني العلوي ‏
[size=9]نائب الأمين العام لحزب البديل الحضاري/ المغرب ‏
[size=9]إن انعقاد المؤتمر في هذه المرحلة الحساسة العربية، ولسورية بشكل خاص، ذو دلالة مهمة وخاصة، فالأمة العربية تواجه التحديات الجديدة في ظل الإدارة الأميركية الجديدة، وهذا المؤتمر هو استجماع لقوة الأمة العربية، وبناء قرارها المستقل وتوحيد صفوفها لمواجهة الهجمة الشرسة التي يتعرض لها عدد من أجزاء الوطن العربي، والتي مست أجزاء من هوية الأمة، وسن قوانين ما يسمى بمكافحة الإرهاب للحد من دعم المقاومة وعناصرها الأساسية. ‏
[size=9]ولعل أهم المعوقات التي تواجه العمل العربي المشترك هي التجزئة، والأوطان القطرية الخاضعة للإملاءات الأميركية، وظهور نزوع عرقية تجزيئية، ونحن نأمل أن يرتقي كل العرب إلى مستوى تنسيق حقيقي، وإلغاء تأشيرات الدخول بين الدول العربية، وفتح الحدود المغلقة، وإعادة الاعتبار لثقافة المقاومة في المناهج لبناء هوية وطنية عربية قومية مقاومة ومنفتحة لتجاوز التجزئة وأفكار الانقسام. ‏
[size=9]
[/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9][size=9]
[/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دمشق- مؤتمر الاحزاب العربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سورية: إلغاء مؤتمر عن العلمانية في دمشق
» سورية: إلغاء مؤتمر عن العلمانية في دمشق
» تظاهرة في دمشق
» السلطلة الفلسطينية تستبعد عقد مؤتمر دولي ...
» صحافي إسرائيلي يشارك في مؤتمر بمراكش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكلمـــــة الحـــــرّة :: منتدى الأخبار-
انتقل الى: