شكرا أختي على هذا الموضوع القيم وما يمكن أنةنقوله حول الراحل ياسر عرفات أبو عمار هو أنه يكفيه فخرا أنه رئيس استطاع في آخر حياته أن يقول لا للكيان الصهيوني الغدار ودفع مقابل ذلك حياته ولكنه هو الفائز لأنه فاز بالشهادة وبالتالي انتصل أكبر انتصار على كل الصهاينة والأذناب من العرب والعجم.
رحم الله ياسر عرفات والخزي والعار للأنظمة الخائنة العميلة
تحيات بهلول